عن الإمام الصادق عليه السلام قال: قضى أمير المؤمنين عليه السلام في اللحية إذا حلقت فلم تنبت الدية كاملة فإذا نبتت فثلث الدية.
(الكافي – الجزء السابع – الصفحة 316)
(من لا يحضره الفقيه – الجزء الرابع – الصفحة 150)
عَنِ الإمام الْحَسَنِ عليه السلام عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله أَنَّهُ قَالَ عَشْرُ خِصَالٍ عَمِلَهَا قَوْمُ لُوطٍ بِهَا أُهْلِكُوا وَ تَزِيدُهَا أُمَّتِي بِخَلَّةٍ إِتْيَانُ الرِّجَالِ و ..... إِلَى أَنْ قَالَ وَ قَصُّ اللِّحْيَةِ وَ طُولُ الشَّارِبِ .
(مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل - الجزء الأول – الصفحة 407)
حدّث الإمام الجواد عليه السلام عن الإمام الكاظم عن الإمام الصادق عن الإمام الباقر عن الإمام زين العابدين عن الإمام الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (ع) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله:
حَلْقُ اللِّحْيَةِ مِنَ الْمُثْلَةِ وَ مَنْ مَثَّلَ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ .
(مستدرك المسائل ومستنبط المسائل – الجزء الأول - بَابُ عَدَمِ جَوَازِ حَلْقِ اللِّحْيَةِ وَ اسْتِحْبَابِ تَوْفِيرِهَا قَدْرَ قَبْضَةٍ – الصفحة 406)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله لَيْسَ مِنَّا مَنْ سَلَقَ وَ لا خَرَقَ وَ لا حَلَقَ .
وفي شَرْحِ الْحَدِيثِ الْحَلْقُ هو حَلْقُ اللِّحْيَةِ.
(مستدرك المسائل ومستنبط المسائل – الجزء الأول – الصفحة 406)
ورد عن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله أنه كتب إلى الملوك ومنهم كسرى ، فكَتَبَ كِسْرَى إِلَى عَامِلِ الْيَمَنِ بَازَانَ أَنْ يَبْعَثَهُ صلى الله عليه وآله إِلَيْهِ وَ أَنَّهُ بَعَثَ كَاتِبَهُ بَانُوَيْهِ وَ رَجُلاً آخَرَ يُقَالُ لَهُ خَرْخَسَكُ إلى رسول الله.
وَ كَانَا قَدْ دَخَلا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَ قَدْ حَلَقَا لِحَاهُمَا وَ أَعْفَيَا شَوَارِبَهُمَا فَكَرِهَ النَّظَرَ إِلَيْهِمَا وَ قَالَ:
وَيْلَكُمَا ، مَنْ أَمَرَكُمَا بِهَذَا ؟
قَالا: أَمَرَنَا بِهَذَا رَبُّنَا (يَعْنِيَانِ كِسْرَى)
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : لَكِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي بِإِعْفَاءِ لِحْيَتِي وَ قَصِّ شَارِبِي الْخَبَرَ .
(مستدرك الوسائل – الجزء الأول – الصفحة 407)
(الكافي – الجزء السابع – الصفحة 316)
(من لا يحضره الفقيه – الجزء الرابع – الصفحة 150)
عَنِ الإمام الْحَسَنِ عليه السلام عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله أَنَّهُ قَالَ عَشْرُ خِصَالٍ عَمِلَهَا قَوْمُ لُوطٍ بِهَا أُهْلِكُوا وَ تَزِيدُهَا أُمَّتِي بِخَلَّةٍ إِتْيَانُ الرِّجَالِ و ..... إِلَى أَنْ قَالَ وَ قَصُّ اللِّحْيَةِ وَ طُولُ الشَّارِبِ .
(مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل - الجزء الأول – الصفحة 407)
حدّث الإمام الجواد عليه السلام عن الإمام الكاظم عن الإمام الصادق عن الإمام الباقر عن الإمام زين العابدين عن الإمام الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (ع) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله:
حَلْقُ اللِّحْيَةِ مِنَ الْمُثْلَةِ وَ مَنْ مَثَّلَ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ .
(مستدرك المسائل ومستنبط المسائل – الجزء الأول - بَابُ عَدَمِ جَوَازِ حَلْقِ اللِّحْيَةِ وَ اسْتِحْبَابِ تَوْفِيرِهَا قَدْرَ قَبْضَةٍ – الصفحة 406)
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله لَيْسَ مِنَّا مَنْ سَلَقَ وَ لا خَرَقَ وَ لا حَلَقَ .
وفي شَرْحِ الْحَدِيثِ الْحَلْقُ هو حَلْقُ اللِّحْيَةِ.
(مستدرك المسائل ومستنبط المسائل – الجزء الأول – الصفحة 406)
ورد عن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله أنه كتب إلى الملوك ومنهم كسرى ، فكَتَبَ كِسْرَى إِلَى عَامِلِ الْيَمَنِ بَازَانَ أَنْ يَبْعَثَهُ صلى الله عليه وآله إِلَيْهِ وَ أَنَّهُ بَعَثَ كَاتِبَهُ بَانُوَيْهِ وَ رَجُلاً آخَرَ يُقَالُ لَهُ خَرْخَسَكُ إلى رسول الله.
وَ كَانَا قَدْ دَخَلا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَ قَدْ حَلَقَا لِحَاهُمَا وَ أَعْفَيَا شَوَارِبَهُمَا فَكَرِهَ النَّظَرَ إِلَيْهِمَا وَ قَالَ:
وَيْلَكُمَا ، مَنْ أَمَرَكُمَا بِهَذَا ؟
قَالا: أَمَرَنَا بِهَذَا رَبُّنَا (يَعْنِيَانِ كِسْرَى)
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : لَكِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي بِإِعْفَاءِ لِحْيَتِي وَ قَصِّ شَارِبِي الْخَبَرَ .
(مستدرك الوسائل – الجزء الأول – الصفحة 407)
تعليق