![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
||||||||||
در فضائل عمر بن خطاب
1 - موافقت در مورد مقام إبراهيم
2 - موافقت در مورد حجاب 3 - اسراى بدر 4 - نماز بر جنازه منافق 5 - تحريم شراب 6 - موافقت در مورد غيرت زنها 7 - عزت مسلمانان به اسلام عمر 8 - محدث بودن عمر 9 - شيطان از عمر فرار مىكند 10 - حق را از زبان عمر بشنويد 11 - رسول خدا به عمر گفت: اى اخى! 12 – غيرت و قصر عمر 13 - صداي عمر از مدينه تا فسا رسيد 14 - ابوبکر و عمر در زمین، مانند جبرئیل در آسمان هستند 15 - ابوبکر و عمر دو سَرور پیران اهل بهشتند 16 - اگر من به پیامبرى مبعوث نمىشدم، حتماً عمر مبعوث مىشد 17 -اگر عذاب نازل مىشد، کسى جز عمر از آن نجات نمىیافت
18 – ساده زیستی عمر19 – وزیر و دست راست و ملازم همیشگی پیامبر 20 – محبوب بودن عمر نزد پیامبر بعد از ابوبکر 21 – باهوشتر بودن او از پیامبر 22 – عمر زیبا صورت و سیرت بوده است 23 – علم عمر 24 – سیراب کردن مردم 25 - عمر مرد شجاعي بود که مشرکين از او مي ترسيدند 26 – بهترین افراد از دیدگاه حضرت علی عمر بوده است 27 – ايشان اولين کسی است که تاريخ هجری را اساس گذاشت 28 - رسول خدا (ص) لقب فاروق را به عمر داد 29 – ارداتمند بودن عمر به حضرت علی 30 – عمر شخص عادلی بوده است . 31 – ادامه دهنده راه و روش سیره نبوی بود 32 – انتقال وحی به عمر 33 – عمر هر کاري که درست باشد انجام ميدهد. 34 – بهترین بود به دلیل دفن در کنار پیامبر 35 – اولین امیرالمومنین بود 36 - «عمر بن خطاب چراغ اهل بهشت است» 37 – ایران خبرگان رهبری را از شورایی که عمر تشکیل داد و عثمان انتخاب شد تقلید کرده 38 – خلیفه دوم مسلمین است 39 – فضائلی خنده دار 40 – گسترش دادن اسلام ( فتوحات و كشورگشايى هاى او ) 41 – پیامبر فرمود که بعد از من به ابوبکر و عمر اقتدا کنید 42 – نقش راهگشا و فعالی در سقیقه داشت 43 – از شدت غم میگفت هرکس بگوید رسول خدا از دنيا رفته است گردنش را با شمشير می زنم 44 – عمر شما ایرانی ها را مسلمان کرد 45 - حضرت علی به عمر گفت كه تو پشت و پناه اسلام و مسلمانان هستي برای آگاهی از شرح فضایل می توانید به ادامه مطب مراجعه کنید ادامه مطلب آخر تعديل بواسطة حسين سلطاني ، 01-09-2014 الساعة 06:19 AM. |
|
|||||||||
جاهل حقير
انت وعمر بن صاهاك... هذا الذي لم يعرف إذا لم تجد ماءا فعليك التيمم... هذا يوافق القرآن الله يخزيك ويخزي عمر بن صاهاك |
|
||||||||||
یحیی گفت : روایت شده است که پیامبر فرمودند : (( اگر من به پیامبری مبعوث نمی شدم ، حتما عمر مبعوث می شد ))
حضرت فرمود: کتاب خدا (قرآن ) از این حدیث راست تر است ، خدا در کتابش فرموده است : ((به خاطر بیاور هنگامی را که از پیامبران پیمان گرفتیم ، و از تو واز نوح … )) الأحزاب : 7 وَ إِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ ميثاقَهُمْ وَ مِنْكَ وَ مِنْ نُوحٍ وَ إِبْراهيمَ وَ مُوسى وَ عيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ أَخَذْنا مِنْهُمْ ميثاقاً غَليظاً از این آیه صریحا بر می آید که خداوند از پیامبران پیمان گرفته است ، در این صورت چگونه ممکن است پیمان خود را بشکند و تغییر دهد ؟ هیچ یک از پیامبران به قدر چشم بر هم زدن به خدا شرک نورزیده اند ، چگونه خدا کسی را به پیامبری مبعوث می کند که بیشتر عمر خود را با شرک به خدا سپری کرده است ؟! و نیز پیامبر فرمودند: در حالی که آدم بین روح و جسدش بود ( هنوز آفریده نشده بود ) من پیامبر شده بودم )) . باز یحیی گفت: روایت شده است که پیامبر فرمودند : (( هیچگاه وحی از من قطع نشد ، مگر انکه گمان بردم که به خاندان خطاب ( پدر عمر) نازل شده است ))، یعنی نبوت از من به آنها منتقل شده است . حضرت فرمود : این نیز محال است ، زیرا امکان ندارد که پیامبر در نبوت خود شک کند ، خداوند میفرماید: (( خداوند از فرشتگان و همچنین از انسانها رسولانی بر می گزیند )) الحج : 75 اللَّهُ يَصْطَفي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ بَصيرٌ ( بنا بر این ، با گزینش الهی ، دیگر جای شکی برای پیامبر در باب پیامبری خویش وجود ندارد) یحیی گفت : روایت شده است که پیامبر فرمود : (( اگر عذاب نازل می شد ، کسی جز عمر ازآن نجات نمی یافت )) حضرت فرمود : این نیز محال است ، زیرا خداوند به پیامبر اسلام فرموده است : (( وتازمانیکه تو در میان آنان هستی ، خداوند آنان را عذاب نمیکند و نیز تازمانی که استغفار می کنند ، خدا عذاب شان نمیکند )) الأنفال : 33 وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ بدین ترتیب تا زمانی که پیامبر در میان مردم است و تا زمانی که مسلمانان استغفار می کنند ، خداوند آنان را عذاب نمیکند . بحارالأنوار 30 254 |
|
||||||||||
وَ رُوِيَ أَنَّ الْمَأْمُونَ بَعْدَ مَا زَوَّجَ ابْنَتَهُ أُمَّ الْفَضْلِ أَبَا جَعْفَرٍ ع كَانَ فِي مَجْلِسٍ وَ عِنْدَهُ أَبُو جَعْفَرٍ ع وَ يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ وَ جَمَاعَةٌ كَثِيرَةٌ فَقَالَ لَهُ يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ مَا تَقُولُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ فِي الْخَبَرِ الَّذِي رُوِيَ أَنَّهُ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ ع عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص وَ قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ وَ يَقُولُ لَكَ سَلْ أَبَا بَكْرٍ هَلْ هُوَ عَنِّي رَاضٍ فَإِنِّي عَنْهُ رَاضٍ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ لَسْتُ بِمُنْكِرِ فَضْلِ أَبِي بَكْرٍ وَ لَكِنْ يَجِبُ عَلَى صَاحِبِ هَذَا الْخَبَرِ أَنْ يَأْخُذَ مِثَالَ الْخَبَرِ الَّذِي قَالَهُ رَسُولُ اللَّهِ ص فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ الْكَذَّابَةُ وَ سَتَكْثُرُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ فَإِذَا أَتَاكُمُ الْحَدِيثُ فَاعْرِضُوهُ عَلَى كِتَابِ اللَّهِ وَ سُنَّتِي فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللَّهِ وَ سُنَّتِي فَخُذُوا بِهِ وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اللَّهِ وَ سُنَّتِي فَلَا تَأْخُذُوا بِهِ وَ لَيْسَ يُوَافِقُ هَذَا الْخَبَرُ كِتَابَ اللَّهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى وَ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَ نَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ فَاللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ خَفِيَ عَلَيْهِ رِضَا أَبِي بَكْرٍ مِنْ سَخَطِهِ حَتَّى سَأَلَ مِنْ مَكْنُونِ سِرِّهِ هَذَا مُسْتَحِيلٌ فِي الْعُقُولِ ثُمَّ قَالَ يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ وَ قَدْ رُوِيَ أَنَّ مَثَلَ أَبِي بَكْرٍ وَ عُمَرَ فِي الْأَرْضِ كَمَثَلِ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ فِي السَّمَاءِ فَقَالَ وَ هَذَا أَيْضاً يَجِبُ أَنْ يُنْظَرَ فِيهِ لِأَنَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ مَلَكَانِ لِلَّهِ مُقَرَّبَانِ لَمْ يَعْصِيَا اللَّهَ قَطُّ وَ لَمْ يُفَارِقَا طَاعَتَهُ لَحْظَةً وَاحِدَةً وَ هُمَا قَدْ أَشْرَكَا بِاللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِنْ أَسْلَمَا بَعْدَ الشِّرْكِ وَ كَانَ أَكْثَرُ أَيَّامِهِمَا فِي الشِّرْكِ بِاللَّهِ فَمُحَالٌ أَنْ يُشْبِهَهُمَا بِهِمَا قَالَ يَحْيَى وَ قَدْ رُوِيَ أَيْضاً أَنَّهُمَا سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَمَا تَقُولُ فِيهِ فَقَالَ ع وَ هَذَا الْخَبَرُ مُحَالٌ أَيْضاً لِأَنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ كُلَّهُمْ يَكُونُونَ شَبَاباً وَ لَا يَكُونُ فِيهِمْ كَهْلٌ وَ هَذَا الْخَبَرُ وَضَعَهُ بَنُو أُمَيَّةَ لِمُضَادَّةِ الْخَبَرِ الَّذِي قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِي الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ بِأَنَّهُمَا سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَقَالَ يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ وَ رُوِيَ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ سِرَاجُ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَقَالَ ع وَ هَذَا أَيْضاً مُحَالٌ لِأَنَّ فِي الْجَنَّةِ مَلَائِكَةَ اللَّهِ الْمُقَرَّبِينَ وَ آدَمَ وَ محمد [مُحَمَّداً] وَ جَمِيعَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ لَا تُضِيءُ بِأَنْوَارِهِمْ حَتَّى تُضِيءَ بِنُورِ عُمَرَ فَقَالَ يَحْيَى وَ قَدْ رُوِيَ أَنَّ السَّكِينَةَ تَنْطِقُ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ فَقَالَ ع لَسْتُ بِمُنْكِرِ فَضَائِلِ عُمَرَ وَ لَكِنَّ أَبَا بَكْرٍ أَفْضَلُ مِنْ عُمَرَ فَقَالَ عَلَى رَأْسِ الْمِنْبَرِ إِنَّ لِيشَيْطَاناً يَعْتَرِينِي فَإِذَا مِلْتُ فَسَدِّدُونِي فَقَالَ يَحْيَى قَدْ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ لَوْ لَمْ أُبْعَثْ لَبُعِثَ عُمَرُ فَقَالَ ع كِتَابُ اللَّهِ أَصْدَقُ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ يَقُولُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ وَ إِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَ مِنْكَ وَ مِنْ نُوحٍ فَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ فَكَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ يُبَدِّلَ مِيثَاقَهُ وَ كَانَ الْأَنْبِيَاءُ ع لَمْ يُشْرِكُوا طَرْفَةَ عَيْنٍ فَكَيْفَ يُبْعَثُ بِالنُّبُوَّةِ مَنْ أَشْرَكَ وَ كَانَ أَكْثَرُ أَيَّامِهِ مَعَ الشِّرْكِ بِاللَّهِ وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص نُبِّئْتُ وَ آدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَ الْجَسَدِ فَقَالَ يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ وَ قَدْ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ مَا احْتَبَسَ الْوَحْيُ عَنِّي قَطُّ إِلَّا ظَنَنْتُهُ قَدْ نَزَلَ عَلَى آلِ الْخَطَّابِ فَقَالَ ع وَ هَذَا مُحَالٌ أَيْضاً لِأَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ يَشُكَّ النَّبِيُّ ص فِي نُبُوَّتِهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلًا وَ مِنَ النَّاسِ فَكَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ تَنْتَقِلَ النُّبُوَّةُ مِمَّنِ اصْطَفَاهُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى مَنْ أَشْرَكَ بِهِ قَالَ يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ لَوْ نَزَلَ الْعَذَابُ لَمَا نَجَا مِنْهُ إِلَّا عُمَرُ فَقَالَ ع وَ هَذَا مُحَالٌ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ فَأَخْبَرَ سُبْحَانَهُ أَنْ لَا يُعَذِّبَ أَحَداً مَا دَامَ فِيهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ مَا دَامُوا يَسْتَغْفِرُونَ اللَّهُ تَعَالَى تَعَالَى الاحتجاج للطبرسیّ 477:2 ـ 480 / ح 323 |
|
||||||||||
إقتباس:
من كلام لأمير المؤمنين (عليه السلام) الخطبة (204) و قد سمع قوما من أصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين : (إِنِّي أَكْرَهُ لَكُمْ أَنْ تَكُونُوا سَبَّابِينَ وَ لَكِنَّكُمْ لَوْ وَصَفْتُمْ أَعْمَالَهُمْ وَ ذَكَرْتُمْ حَالَهُمْ كَانَ أَصْوَبَ فِي اَلْقَوْلِ وَ أَبْلَغَ فِي اَلْعُذْرِ وَ قُلْتُمْ مَكَانَ سَبِّكُمْ إِيَّاهُمْ اَللَّهُمَّ اِحْقِنْ دِمَاءَنَا وَ دِمَاءَهُمْ وَ أَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا وَ بَيْنِهِمْ وَ اِهْدِهِمْ مِنْ ضَلاَلَتِهِمْ حَتَّى يَعْرِفَ اَلْحَقَّ مَنْ جَهِلَهُ وَ يَرْعَوِيَ عَنِ اَلْغَيِّ وَ اَلْعُدْوَانِ مَنْ لَهِجَ بِهِ). |
|
|||||||||
تكلتك الثواكل
تذكر فضائل عمر بن صاهاك ؟؟؟؟؟ معقول واحد عنده ذرة عقل يقول هذا الكلام واحد حلل ما حرم الله وحرم ما حلل الله تقول عنها فضائل؟؟؟ عجيب |
|
|||||||||
واحد يقول إن نبيك يهذي يخرف لا يدري ما يخرج من رأسه
وانت تقول عنها فضائل؟؟؟ |
|
|||||||||
موضوعك منشور في 2014
وانت الأن تحلله عجيب والله |
|
||||||||||
إقتباس:
إقتباس:
|
|
||||||||||
إقتباس:
اخي انت لا تجيد الفارسية و هذا الموضوع لا يخصك |
|
||||||||||
إقتباس:
إقتباس:
|
|
||||||||||
إقتباس:
هذا الحديث عن اهل الشام هل عمر وابو بكر لعنهم الله ولعن من يمدحهم عارفا بظلمهم من اهل الشام ؟؟ والخطاب بصيغة مبالغة وليس تحريما للسب والشتم يا عبقر روح تفقه واعرف اشون تستدل. وحتى اسهل عليك .. راجع كتاب السب للشيخ علي الجزيري وكتاب اخر للسب لحيدر السندي حفظهما الله |
|
|||||||||
عندك موضوع في المنبر الحر تعتذر فيه للسنة عن سب ولعن وشتم رموزهم العظام
فمجيئك إلى هنا بعد 4 سنوات لتذكر فضائل الصنمين ثم تدعي أنك تفندها لا فائدة منه هذا إذا استطعت تفنيدها إضافة إلى ذلك المنبر العقائدي في مواضيع تنفد فضائل الشيخين لعضوين في الشبكة فندت فضائلهما بالتفصيل... هناك من يفند كما ذكرت لك وهناك من يقص ويلصق من امثالك |
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
||||||||||
إقتباس:
اخبرني من باب الفضول : هل ترى ان النقاش في مفاسد ما يسمى "الخلفاء الثلاثة" يفسد الوحدة الاسلامية ورص الصفوف ؟ |
|
||||||||||
إقتباس:
بصراحة هذه عقيدتي . عندي اصدقاء من السنه ، اناس محترمون و مسالمون ،يحبون اهل البيت و انا احبهم . انا لست عربيا و ليس لدي اتقان بلغتكم ، انا طالب جامعي بسيط و اترجم بعض المواضيع من هنا و هناك . انا عارف بمظلومية الصديقة الشهيدة و امير المؤمنين عليهما السلام و انا مطيع لاوامر السيد القائد و هو يحرم سب رموز اخواننا السنة . لكن انظرو الي اوضاعنا و قارنو بين حالنا و حال الشعوب غير مسلمة هند عندهم ٨٠ ديانه و يعبدون بقر و شجر و شمس و قمر و اصنام و عورات و.... يعيشون بدون مشاكل و نحن ربنا و نينا و قراننا و قبلتنا واحد و نصف ثروات العالم بيدنا و نعيش في بحر من التخلف والرجعية . دمرنا اوطاننا بحقدنا و جهلنا و طائفيتنا . والله وبالله نبينا و اهل البيت عليهم السلام بري من هؤلاء المشايخ الرياء و النفاق و الفتنة |
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|