نعم يا أخي الفاضل. هي من الشعائر الحسينية المقدسة.
كم تذكرنا هذه الشعيرة بأحزان آل محمد في الشهيد عبدالله الرضيع و تبرز مظلوميته بشكل مهيج للعواطف و منفر من أفعال الظالمين الدمويين. و ترخص أنفسنا و دماؤنا في خدمة أهل البيت عليهم السلام بإبراز سيرهم و إظهار ظلاماتهم بشكل مؤثر مهيج للعواطف مهمى كانت الكلفة.
الشعيرة تعني الواجب الديني والطقسي على الاعم..
وادخال هذه الاعمال تحت مسمى شعيرة خطأ ..
الطفل لا تجب عليه الفروض؟؟؟ صلاة , صوم...الخ
اذا الفروض لاتجب على الطفل ..
فمن باب اولى ان هذه الافعال لاتجب عليه ..
بأي حق يتصرف ابوه وامه في مضرته وجرحه ؟؟؟؟
اخي الفاضل شكرا على الرد
ولكن الغاية من الموضوع هو ان كلمة
( الشعيرة )
استغلت استغلالا كبيرا وحوت تحتها عشرات الاحتمالات ونتج منها عشرات التفريعات,
والمراجع لايبينون اين الخط الاحمر ..
أغلب اجاباتهم انها ( الشعيرة) اذا تضر بفاعلها وقد تؤدي الى هلاكه فالأولى تركها !!!!!!!!!
اين الخط الاحمر هنا ؟؟؟؟
من اين يدري الانسان متى هلاكه وكيف ؟؟؟؟
هناك من يدخل سكين في بطنه ولايموت , وقد يموت ايضا ..
الهلاك قد يحدث وقد لايحدث ..
أذن تحديد المرجع لخطورة العمل غير واضح..
أين نقطة التوقف؟؟؟؟
أين الخط الاحمر ؟؟؟
....
كيف يضمن هذا الاب ان ابنه لن يموت؟؟؟
بأي حق يتصرف بحياة ابنه بهذه الطريقة والطفل لايدري مايجري حوله ؟؟؟
والمضرة ليست من الموت فقط وبالاخص للطفل ..
الخوف , الرعب , تسمم, فقدان الشعور ...الخ
جوابكم اخي غير مقنع..
تعبنا من التعميمات والاجوبة التعميمية ,
نريد تخصيص في قضية مهمة تحدث كل عام وفي كل مكان..
كيف تعرف المضرة التي تؤدي الى الهلاك وهل تضمن انها مضرة مهلكة ؟؟؟
بسبب التعميم في الجواب ,
القضية غير واضحة ,
وسيكون لها تفريعات لن تنتهي ..
والحل ابسط من كل هذا التعقيد ...
لم أرى في تطبير الأطفال الا أنعدام الإنسانية والرحمة في قلوب من طبرهم
ولهم مع سيد الإنسانية والرحمة رسول الله واله الأطهار وقفة طويلة جدا على تشويهم المتعمد لمبادئ الإسلام وأخلاق ال البيت الأطهار
هل علي سؤاله في الواضحات؟!!
هل تطبير الأطفال يمد للإنسانية في شيء؟
هل مواساة الإمام الحسين عليه السلام تكون في أنعدام إنسانيتنا؟!
وعموما مرجعي هو السيد سعيد الحكيم حفظه الله
أن كان هناك من سمع منه بأستحباب تطبير الأطفال لفيأتينا بفتواه
هل علي سؤاله في الواضحات؟!!
هل تطبير الأطفال يمد للإنسانية في شيء؟
هل مواساة الإمام الحسين عليه السلام تكون في أنعدام إنسانيتنا؟!
وعموما مرجعي هو السيد سعيد الحكيم حفظه الله
أن كان هناك من سمع منه بأستحباب تطبير الأطفال لفيأتينا بفتواه
بين العنوان التحريمي و اللا إنساني
هل هو بشاعة المنظر؟
هل هو انعدام الترابط بين التطبير و خدمة الحسين و نهجه؟
هل هو الأمراض؟
هل هو الآلام؟
هل علي سؤاله في الواضحات؟!!
هل تطبير الأطفال يمد للإنسانية في شيء؟
هل مواساة الإمام الحسين عليه السلام تكون في أنعدام إنسانيتنا؟!
وعموما مرجعي هو السيد سعيد الحكيم حفظه الله
أن كان هناك من سمع منه بأستحباب تطبير الأطفال لفيأتينا بفتواه
ما دام مرجعك فاسأله واعمل بكلامه
انت لست فقيه وكلامك الاستحساني الذوقي لا قيمة له في المسائل الفقهية والا لما كنت مقلدا
الكلام هذا لك ولكل من يعترض على هكذا مسائل
تعليق