قانون الانتخابات هو نظام القوائم واذا كانت مغلقة فهذا يعني ان امراء السياسة في العراق ( وعددهم حوالي 10 اشخاص) هم من يتحكم بدخول الاسماء الى البرلمان والشعب فقط ينتخب قوائم ويترك تحديد الاسماء الى امراء السياسة وهم
المالكي
الجعفري
مقتدى
عمار الحكيم
اياد علاوي
صالح المطلق
العيساوي
النجيفي
الكربولي
البرزاني
وطالباني
وعدد قليل غيرهم
اي ان هؤلاء المعصومينسوف يتحكمون بالعراق والعملية السياسية
اما نظام القائمة المفتوحة فهو اقل ضررا لكن يصب في مصلحة القوائم والاحزاب الكبيرة فقط ولا يخدم الشعب بشيء فقد يحصل شخص على اقل بقليل من القاسم الانتخابي وهو 33000 صوت لكن لا يدخل البرلمان وكن غيره دخلوا البرلمان ب 350 صوت فقط
وقد لا حظنا ايظا سلبيات القائمة المفتوحة في انتخابات مجالس المحافظات الماضية ... اذ ان الشعب ينتخب شخص معين لكنه لا يصل الى منصب المحافظ بل الذي يحدد المنصب هم امراء السياسة في العراق والكتل الصغيرة المتحالفة والاموال التي تدفع بملايين الدولارات .... بل ان امراء السياسة و امراء الاموال قد ينصبون شخص محافظ وهو لم يشترك اصلا في الانتخابات
في رايي الشخصي ان القانون لانتخابات المجلس الوطني في الثمانينات في زمن الملعون صدام افضل من القانون الحالي ( اقصد كقانون مكتوب فقط)
انا لا امدح النظام السابق بل العنه صباح مساء واعرف ان الانتخابات كانت شكلية فقط وان حزب البعث المقبور كان يختار المرشحين سلفا ثم يختار الفائزين ... ولكن اتكلم عن القانون فقط
كان القانون ينص على ان تكون المحافظة عدة دوائر انتخابية وليس دائرة واحدة والشعب ينتخب اشخاص ولا ينتخب قوائم
فمثلا لو كانت حصة المحافظة 20 نائب وفقا لنسبة عدد سكان العراق ... فتقسم المحافظة (من مركز و اقضية ونواحي وعشائر الى عدة دوائر النتخابية فمثلا الى خمس دوائر متساوية في عدد السكان... اما المواطن فينتخب اربعة اشخاص وليس شخص واحد.... هذه الطريقة سوف تؤدي الى وصول من يحصل على اعلى الاصوات للبرلمان اي ان الشعب سيختار البرلمانيين وليس امراء السياسة وليس القائمة المغلقة والمفتوحة
المالكي
الجعفري
مقتدى
عمار الحكيم
اياد علاوي
صالح المطلق
العيساوي
النجيفي
الكربولي
البرزاني
وطالباني
وعدد قليل غيرهم
اي ان هؤلاء المعصومينسوف يتحكمون بالعراق والعملية السياسية
اما نظام القائمة المفتوحة فهو اقل ضررا لكن يصب في مصلحة القوائم والاحزاب الكبيرة فقط ولا يخدم الشعب بشيء فقد يحصل شخص على اقل بقليل من القاسم الانتخابي وهو 33000 صوت لكن لا يدخل البرلمان وكن غيره دخلوا البرلمان ب 350 صوت فقط
وقد لا حظنا ايظا سلبيات القائمة المفتوحة في انتخابات مجالس المحافظات الماضية ... اذ ان الشعب ينتخب شخص معين لكنه لا يصل الى منصب المحافظ بل الذي يحدد المنصب هم امراء السياسة في العراق والكتل الصغيرة المتحالفة والاموال التي تدفع بملايين الدولارات .... بل ان امراء السياسة و امراء الاموال قد ينصبون شخص محافظ وهو لم يشترك اصلا في الانتخابات
في رايي الشخصي ان القانون لانتخابات المجلس الوطني في الثمانينات في زمن الملعون صدام افضل من القانون الحالي ( اقصد كقانون مكتوب فقط)
انا لا امدح النظام السابق بل العنه صباح مساء واعرف ان الانتخابات كانت شكلية فقط وان حزب البعث المقبور كان يختار المرشحين سلفا ثم يختار الفائزين ... ولكن اتكلم عن القانون فقط
كان القانون ينص على ان تكون المحافظة عدة دوائر انتخابية وليس دائرة واحدة والشعب ينتخب اشخاص ولا ينتخب قوائم
فمثلا لو كانت حصة المحافظة 20 نائب وفقا لنسبة عدد سكان العراق ... فتقسم المحافظة (من مركز و اقضية ونواحي وعشائر الى عدة دوائر النتخابية فمثلا الى خمس دوائر متساوية في عدد السكان... اما المواطن فينتخب اربعة اشخاص وليس شخص واحد.... هذه الطريقة سوف تؤدي الى وصول من يحصل على اعلى الاصوات للبرلمان اي ان الشعب سيختار البرلمانيين وليس امراء السياسة وليس القائمة المغلقة والمفتوحة
تعليق