إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فهم آخر للمثلية الجنسية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    قراءة نقدية لمشروع فيلم يوم العذاب (2) - بقلم أحد الياسرية: قاسم حسن وهذا حسابه:
    https://www.facebook.com/profile.php...51890&fref=ufi
    ((( الفرق بين التكلفة المعلنة والتكاليف الحقيقية )))
    قال ( عليه السلام ) : " من لم يعرف الموارد أعيته المصادر " .
    جمع ( عليه السلام ) في هذه الجملة ما يوجب السعادة والشقاء ، فإن من لم يعرف ما يرد عليه من قول وعمل ، لا يعلم المصالح والمفاسد ، والمضار والمنافع التي تصدر من الموارد ، كمن يمشي في ظلمات لا يدري ما يضع قدمه عليه ، وأما من عرف الموارد فهو على بصيرة واستعداد للمصادر .
    منهاج الصالحين لآية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني المجلد 1 الصفحة 442
    بدأ سماحة الشيخ الحبيب بطرح مشروع الفيلم وقدر التكلفة الإجمالية لإنتاجه بخمسة مليون جنيه استرليني وهو ما يعادل سبعة مليون ومائة ألف دولار فقط. وبعد أن سمع كلام الإخوة بأن هذا المبلغ لن يصنع شيئا في السينما العالمية قال بأن الخمسة مليون هي تقريبية وسوف يدعو إلى حملة ثانية وثالثة لجمع تبرعات أكثر إن لزم الأمر.
    لكنه مع هذا لم يغير المبلغ الأصلي المعلن عنه إلى عشرة أو عشرين مليون جنيه استرليني وأبقاه على حاله يعني خمسة مليون جنيه فقط!!!
    والآن ننظر إلى الواقع الموجود في تكلفة الأفلام السينمائية العالمية:
    من عام ١٩٩٠ إلى الآن أنتجت الاستوديوهات العالمية ثلاثمائة وأربعة وعشرين فيلما تكلفة إنتاج الفيلم الواحد تتراوح من مائة مليون دولار إلى أربعمائة وخمسة وعشرين مليون دولار.
    وأقل هذه الأفلام تكلفة وهي مائة مليون دولار يكون أكثر من أربعة عشر ضعف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب إذا حسبنا الخمسة مليون جنيه تعادل سبعة مليون ومائة ألف دولار.
    وهنا لابد من ملاحظة تغيير القوة الشرائية للمائة مليون دولار من عام ١٩٩٠ وإلى الآن والذي يعادل الآن أكثر من مائة وخمسة وثمانين مليون دولار.
    ومن عام ١٩٨٠ وإلى الآن أنتجت الاستوديوهات العالمية ما يناهز الألف ومائتين فيلما تكلفة إنتاج الفيلم الواحد تتراوح من خمسة وثلاثين مليون دولار إلى مائة مليون دولار.
    وخمسة وثلاثين مليون دولار يكون خمسة أضعاف ما قدره الشيخ الحبيب لإنتاج فيلم يوم العذاب.
    والقوة الشرائية لمائة مليون دولار في عام ١٩٨٠ قد تغيرت إلى أكثر من مائتين وتسعين مليون دولار في هذا العام.
    ومن عام ١٩٦٠ وإلى الآن أنتجت الاستديوهات العالمية أكثر من ألف ومائتين وخمسين فيلما تكلفة إنتاج الفيلم الواحد تتراوح من سبعة عشر مليون ومائتين ألف دولار (وهو ضعف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب) وخمسة وثلاثين مليون دولار.
    والقوة الشرائية لسبعة عشر مليون ومائتين ألف دولار في عام ١٩٦٠ قد تغيرت إلى زهاء مائة وتسعة وثلاثين مليون دولار في هذا العام.
    *****
    إنتاج فيلم الرسالة باللغة الإنجليزية في عام 1977 كلف عشرة مليون دولار، أي ما يعادل أكثر من أربعين مليون دولار اليوم، وهو تقريبا ستة أضعاف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب.
    إنتاج فيلم آلام المسيح في عام 2004 كلف ثلاثين مليون دولار، أي ما يعادل أكثر من ثمانية وثلاثين مليون دولار اليوم، وهو أكثر من خمسة أضعاف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب.
    ذكرت تكلفة إنتاج هذين الفيلمين لأن الشيخ الحبيب ذكرهما وقال بأن فيلم يوم العذاب يجب أن يكون على الأقل في مستوى هذين الفيلمين، لكنه لم يؤشر إلى تكلفة إنتاجهما!!!
    *****
    تكلفة إنتاج الفيلم العالمي ليست التكلفة الوحيدة أو التكلفة الكبرى للفيلم بل تكلفة تسويقه عادة تطغى على تكلفة الإنتاج، وهذه من المعلومات الضرورية المهمة التي لم يذكرها سماحة الشيخ الحبيب.
    فمثلا في عام 1980 كان متوسط تكلفة التسويق لفيلم متوسط في أمريكا وحدها وليس في مجموع الدول الغربية أربعة مليون وثلاثمائة ألف دولار، أي ما يعادل ثلاثة عشر مليون دولار الآن باعتبار تغيير القوة الشرائية. لكن الآن متوسط تكلفة التسويق للفيلم المتوسط الحجم هو أكثر من أربعين مليون دولار لأمريكا وحدها.
    وانتبهوا أن الأربعين مليون دولار هو تكلفة تسويق فيلم متوسط الحجم الذي عادة لا يصبح فيلما عالميا، بينما سماحة الشيخ يهدف إلى فيلم عالمي وفي الصدارة ووو فلن يصل إلى هدفه حتى مع أربعين مليون دولار للتسويق فقط وفي أمريكا لوحدها دون العالم الغربي.
    *****
    توزيع الفيلم أيضا مكلف جدا مثل إنتاجه وتسويقه، ولن يرى الفيلم أحد من دون توزيعه كما هو واضح. وتوزيع الفيلم لا يعني تسجيله على القرص أو توصيله إلى دور السينما ووو فقط.
    والتوزيع يأكل بين خمسة وعشرين إلى ستين بالمائة من أرباح الفيلم. والمشكلة تظهر عندما لا تكون شركات التوزيع مطمئنة من أن الفيلم سيجذب الجمهور الكافي لتؤمن أرباحها، وفي هذه الحالة سوف يبقى الفيلم في الاستوديو، أو تدفع الأسعار الباهضة إلى شركات توزيع غير معروفة من جيب المتبرعين الشيعة بدل أن تخصم من أرباح الفيلم لأن الشركات المعروفة تخاف على اسمها ولن تغامر بتوزيع فيلم لا يجذب المشاهدين.
    ولتأخذوا فكرة من ضخامة مشكلة التوزيع اعرفوا أن بعض الأفلام العالمية جلبت لأصحابها أكثر من ملياري دولار من الأرباح، فعلى هذا المقياس كان يجب أن يحسب الشيخ الحبيب.
    والفيلمان اللذان ذكرهما الشيخ الحبيب، الأول آلام المسيح جنى من الأرباح إلى الشهر الثالث من عام 2011 مبلغ ستمائة وإثنى عشر مليون دولار، بينما الثاني فيلم الرسالة باللغة الانجليزية حصد حوالي خمسة عشر مليون دولار فقط.
    *****
    تكلفة إنتاج الأفلام العالمية تتصاعد بمرور الزمن لعدة أسباب منها تصاعد أجور الممثلين والمخرجين ووو، فالمخرج ستيفن سبيلبرغ يحصل سنويا على حوالي مائة وخمسين مليون دولار، فيما حصل روبيرت داوني على ثمانين مليون دولار لتمثيله في آيرون مان.
    *****
    كما رأيتم فإن مبلغ خمسة مليون باوند أو عشرة مليون أو حتى عشرين مليون باوند لا يصنع شيئا في السينما العالمية خصوصا لفيلم يراد له الصدارة في كل الجوانب وحيازة الجوائز ووو .
    *****
    وبغض النظر عن كيفية محاسبة الشيخ الحبيب لأرقامه، لكنها لا تتطابق أبدا مع الواقع الموجود.
    وأظن بأنه لم يجر بحثا أصلا عن التكاليف المتطلبة ووو وقرر من نفسه بأنه يحتاج إلى حوالي خمسة مليون جنيه لإنجاز مشروعه. وإذا بحث عن الأرقام والتكاليف فلماذا صور للمتبرع بأن الفيلم سوف ينتج بهذا المبلغ الضئيل، وجعل المتبرع يعتقد بإمكان إنجاز المشروع ليأخذ من قوت أهله ويتبرع؟
    إذا كان الناس يعرفون الفرق الوسيع بين المبلغ الذي طلبه الشيخ الحبيب وبين المبلغ المطلوب الواقعي فما كانوا يفكرون في التبرع لأنهم سوف يرون عدم إمكانية إنجازه. مثلا إذا قلنا بأننا نستطيع إدخال اسم أهل البيت إلى كل بيت في العالم لكنه يتطلب خمسمائة مليون جنيه استرليني، فهل يفكر أي شخص للتبرع لنا؟ إذن يجب علينا أن نستدرج المتبرع المسكين ونصور التكلفة له بصورة أصغر من حجمها الأصلي ونصور إمكانية إنجاز المشروع للمتبرع بصورة أكبر من حجمها الطبيعي، ليتشجع على التبرع.
    *****
    سوف تكون نتيجة هذا المشروع نظرا من الزاوية المالية، إنتاج فيلم دون المستوى المعلن عنه ومن دون مخرج وممثلين عالميين، وبذلك سوف لن يعرض في السينماهات ووو.
    وبالتالي يكون الشيخ الحبيب صرف الملايين على فيلم سوف يبث فقط على قناة فدك وقناة صوت العترة.
    فهذه الأموال التي تبرع ببعضها فقراؤنا المحبين لأهل البيت المبغضين لأعدائهم تكون قد صرفت في سبيل فيلم تشاهده الآلاف فقط بدلا عن الملايين. وربما لا يتم إنتاجه أصلا وتبقى التبرعات في حسابات هيئة خدام المهدي إلى يوم ظهوره المبارك.
    https://www.yahosein.com/vb/showthread.php?p=2186159

    تعليق


    • #47
      قراءة نقدية لمشروع فيلم يوم العذاب (2) - بقلم أحد الياسرية: قاسم حسن وهذا حسابه:
      https://www.facebook.com/profile.php...51890&fref=ufi



      ((( الفرق بين التكلفة المعلنة والتكاليف الحقيقية )))
      قال ( عليه السلام ) : " من لم يعرف الموارد أعيته المصادر " .
      جمع ( عليه السلام ) في هذه الجملة ما يوجب السعادة والشقاء ، فإن من لم يعرف ما يرد عليه من قول وعمل ، لا يعلم المصالح والمفاسد ، والمضار والمنافع التي تصدر من الموارد ، كمن يمشي في ظلمات لا يدري ما يضع قدمه عليه ، وأما من عرف الموارد فهو على بصيرة واستعداد للمصادر .
      منهاج الصالحين لآية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني المجلد 1 الصفحة 442
      بدأ سماحة الشيخ الحبيب بطرح مشروع الفيلم وقدر التكلفة الإجمالية لإنتاجه بخمسة مليون جنيه استرليني وهو ما يعادل سبعة مليون ومائة ألف دولار فقط. وبعد أن سمع كلام الإخوة بأن هذا المبلغ لن يصنع شيئا في السينما العالمية قال بأن الخمسة مليون هي تقريبية وسوف يدعو إلى حملة ثانية وثالثة لجمع تبرعات أكثر إن لزم الأمر.
      لكنه مع هذا لم يغير المبلغ الأصلي المعلن عنه إلى عشرة أو عشرين مليون جنيه استرليني وأبقاه على حاله يعني خمسة مليون جنيه فقط!!!
      والآن ننظر إلى الواقع الموجود في تكلفة الأفلام السينمائية العالمية:
      من عام ١٩٩٠ إلى الآن أنتجت الاستوديوهات العالمية ثلاثمائة وأربعة وعشرين فيلما تكلفة إنتاج الفيلم الواحد تتراوح من مائة مليون دولار إلى أربعمائة وخمسة وعشرين مليون دولار.
      وأقل هذه الأفلام تكلفة وهي مائة مليون دولار يكون أكثر من أربعة عشر ضعف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب إذا حسبنا الخمسة مليون جنيه تعادل سبعة مليون ومائة ألف دولار.
      وهنا لابد من ملاحظة تغيير القوة الشرائية للمائة مليون دولار من عام ١٩٩٠ وإلى الآن والذي يعادل الآن أكثر من مائة وخمسة وثمانين مليون دولار.
      ومن عام ١٩٨٠ وإلى الآن أنتجت الاستوديوهات العالمية ما يناهز الألف ومائتين فيلما تكلفة إنتاج الفيلم الواحد تتراوح من خمسة وثلاثين مليون دولار إلى مائة مليون دولار.
      وخمسة وثلاثين مليون دولار يكون خمسة أضعاف ما قدره الشيخ الحبيب لإنتاج فيلم يوم العذاب.
      والقوة الشرائية لمائة مليون دولار في عام ١٩٨٠ قد تغيرت إلى أكثر من مائتين وتسعين مليون دولار في هذا العام.
      ومن عام ١٩٦٠ وإلى الآن أنتجت الاستديوهات العالمية أكثر من ألف ومائتين وخمسين فيلما تكلفة إنتاج الفيلم الواحد تتراوح من سبعة عشر مليون ومائتين ألف دولار (وهو ضعف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب) وخمسة وثلاثين مليون دولار.
      والقوة الشرائية لسبعة عشر مليون ومائتين ألف دولار في عام ١٩٦٠ قد تغيرت إلى زهاء مائة وتسعة وثلاثين مليون دولار في هذا العام.
      *****
      إنتاج فيلم الرسالة باللغة الإنجليزية في عام 1977 كلف عشرة مليون دولار، أي ما يعادل أكثر من أربعين مليون دولار اليوم، وهو تقريبا ستة أضعاف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب.
      إنتاج فيلم آلام المسيح في عام 2004 كلف ثلاثين مليون دولار، أي ما يعادل أكثر من ثمانية وثلاثين مليون دولار اليوم، وهو أكثر من خمسة أضعاف ما قدره الشيخ الحبيب لفيلم يوم العذاب.
      ذكرت تكلفة إنتاج هذين الفيلمين لأن الشيخ الحبيب ذكرهما وقال بأن فيلم يوم العذاب يجب أن يكون على الأقل في مستوى هذين الفيلمين، لكنه لم يؤشر إلى تكلفة إنتاجهما!!!
      *****
      تكلفة إنتاج الفيلم العالمي ليست التكلفة الوحيدة أو التكلفة الكبرى للفيلم بل تكلفة تسويقه عادة تطغى على تكلفة الإنتاج، وهذه من المعلومات الضرورية المهمة التي لم يذكرها سماحة الشيخ الحبيب.
      فمثلا في عام 1980 كان متوسط تكلفة التسويق لفيلم متوسط في أمريكا وحدها وليس في مجموع الدول الغربية أربعة مليون وثلاثمائة ألف دولار، أي ما يعادل ثلاثة عشر مليون دولار الآن باعتبار تغيير القوة الشرائية. لكن الآن متوسط تكلفة التسويق للفيلم المتوسط الحجم هو أكثر من أربعين مليون دولار لأمريكا وحدها.
      وانتبهوا أن الأربعين مليون دولار هو تكلفة تسويق فيلم متوسط الحجم الذي عادة لا يصبح فيلما عالميا، بينما سماحة الشيخ يهدف إلى فيلم عالمي وفي الصدارة ووو فلن يصل إلى هدفه حتى مع أربعين مليون دولار للتسويق فقط وفي أمريكا لوحدها دون العالم الغربي.
      *****
      توزيع الفيلم أيضا مكلف جدا مثل إنتاجه وتسويقه، ولن يرى الفيلم أحد من دون توزيعه كما هو واضح. وتوزيع الفيلم لا يعني تسجيله على القرص أو توصيله إلى دور السينما ووو فقط.
      والتوزيع يأكل بين خمسة وعشرين إلى ستين بالمائة من أرباح الفيلم. والمشكلة تظهر عندما لا تكون شركات التوزيع مطمئنة من أن الفيلم سيجذب الجمهور الكافي لتؤمن أرباحها، وفي هذه الحالة سوف يبقى الفيلم في الاستوديو، أو تدفع الأسعار الباهضة إلى شركات توزيع غير معروفة من جيب المتبرعين الشيعة بدل أن تخصم من أرباح الفيلم لأن الشركات المعروفة تخاف على اسمها ولن تغامر بتوزيع فيلم لا يجذب المشاهدين.
      ولتأخذوا فكرة من ضخامة مشكلة التوزيع اعرفوا أن بعض الأفلام العالمية جلبت لأصحابها أكثر من ملياري دولار من الأرباح، فعلى هذا المقياس كان يجب أن يحسب الشيخ الحبيب.
      والفيلمان اللذان ذكرهما الشيخ الحبيب، الأول آلام المسيح جنى من الأرباح إلى الشهر الثالث من عام 2011 مبلغ ستمائة وإثنى عشر مليون دولار، بينما الثاني فيلم الرسالة باللغة الانجليزية حصد حوالي خمسة عشر مليون دولار فقط.
      *****
      تكلفة إنتاج الأفلام العالمية تتصاعد بمرور الزمن لعدة أسباب منها تصاعد أجور الممثلين والمخرجين ووو، فالمخرج ستيفن سبيلبرغ يحصل سنويا على حوالي مائة وخمسين مليون دولار، فيما حصل روبيرت داوني على ثمانين مليون دولار لتمثيله في آيرون مان.
      *****
      كما رأيتم فإن مبلغ خمسة مليون باوند أو عشرة مليون أو حتى عشرين مليون باوند لا يصنع شيئا في السينما العالمية خصوصا لفيلم يراد له الصدارة في كل الجوانب وحيازة الجوائز ووو .
      *****
      وبغض النظر عن كيفية محاسبة الشيخ الحبيب لأرقامه، لكنها لا تتطابق أبدا مع الواقع الموجود.
      وأظن بأنه لم يجر بحثا أصلا عن التكاليف المتطلبة ووو وقرر من نفسه بأنه يحتاج إلى حوالي خمسة مليون جنيه لإنجاز مشروعه. وإذا بحث عن الأرقام والتكاليف فلماذا صور للمتبرع بأن الفيلم سوف ينتج بهذا المبلغ الضئيل، وجعل المتبرع يعتقد بإمكان إنجاز المشروع ليأخذ من قوت أهله ويتبرع؟
      إذا كان الناس يعرفون الفرق الوسيع بين المبلغ الذي طلبه الشيخ الحبيب وبين المبلغ المطلوب الواقعي فما كانوا يفكرون في التبرع لأنهم سوف يرون عدم إمكانية إنجازه. مثلا إذا قلنا بأننا نستطيع إدخال اسم أهل البيت إلى كل بيت في العالم لكنه يتطلب خمسمائة مليون جنيه استرليني، فهل يفكر أي شخص للتبرع لنا؟ إذن يجب علينا أن نستدرج المتبرع المسكين ونصور التكلفة له بصورة أصغر من حجمها الأصلي ونصور إمكانية إنجاز المشروع للمتبرع بصورة أكبر من حجمها الطبيعي، ليتشجع على التبرع.
      *****
      سوف تكون نتيجة هذا المشروع نظرا من الزاوية المالية، إنتاج فيلم دون المستوى المعلن عنه ومن دون مخرج وممثلين عالميين، وبذلك سوف لن يعرض في السينماهات ووو.
      وبالتالي يكون الشيخ الحبيب صرف الملايين على فيلم سوف يبث فقط على قناة فدك وقناة صوت العترة.
      فهذه الأموال التي تبرع ببعضها فقراؤنا المحبين لأهل البيت المبغضين لأعدائهم تكون قد صرفت في سبيل فيلم تشاهده الآلاف فقط بدلا عن الملايين. وربما لا يتم إنتاجه أصلا وتبقى التبرعات في حسابات هيئة خدام المهدي إلى يوم ظهوره المبارك.
      https://www.yahosein.com/vb/showthread.php?p=2186159

      تعليق


      • #48
        إذا هي سرقة علانية للسذج والبساء بأسم سيدة نساء العالمين
        نسئل الله بحقها أن يجعل هذه الأموال نارا تحرق الحرامية واللصوص بالدنيا قبل الأخرة

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
          إذا هي سرقة علانية للسذج والبساء بأسم سيدة نساء العالمين
          نسئل الله بحقها أن يجعل هذه الأموال نارا تحرق الحرامية واللصوص بالدنيا قبل الأخرة
          راجع صفحة حامد الطاهر هداه الله و ستجد أن تصوير الفلم توقف مؤقتا

          تعليق


          • #50
            ههههههه
            لن يرى هذا الفلم النور لأنه بكل بساطة ضحك على السذج والبسطاء وسرقة أموالهم بأسم ال البيت الكرام

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
              ههههههه
              لن يرى هذا الفلم النور لأنه بكل بساطة ضحك على السذج والبسطاء وسرقة أموالهم بأسم ال البيت الكرام
              المهم أن حامد ادعى أنه سيكمله . سيرى النور أم لا فأنا لا أدري

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
                و قال الأضحوكة أيضا في قصيدته تجلي اللقاء ما نصه
                (( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
                أنا عاشق متيم بوجهك
                تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
                فيا روحي إني مغرم بكلامك
                طئي بقدمك عند سريري
                فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
                بوصالك فك العقدة عن قلبي
                و تجلي لي فأنا متعلق لك
                إني مغرم ضيعت نفسي
                سكران و أموت للقائك
                إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
                فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
                كل من نرى يروم شراءك
                و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)
                الأضحوكة الألعوبة عديم الغيرة يتحدث عن ما يحدث بينه و بين أنثاه من وطئ أثناء المضاجعة بلا حياء
                من متى و نحن نطارد هؤلاء المتعرين بالنعلان و هم يهربون عنا فلا يشرحون معاني تلك الأشعار؟!
                يرفع لأتباع الإمام الأضحوكة.
                الأضحوكة، الألعوبة، الأهزوجة.

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                  ههههههه
                  لن يرى هذا الفلم النور لأنه بكل بساطة ضحك على السذج والبسطاء وسرقة أموالهم بأسم ال البيت الكرام
                  يرفع للحرامية واللصوص

                  تعليق


                  • #54
                    حتى فضل الله لا يجوز التعري. لاحظ
                    ((لا شكَّ في أنَّ الإنسان مفطور على التستّر، كما ورد في قصَّة آدم وزوجه، حينما سارعا إلى تغطية سوآتهما، قال تعالى: {فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ}.
                    فالإنسان مفطور على ستر العورة، وما نراه من عري منتشر في المجتمع، لا يصحّ اعتباره صورة للفطرة الإنسانيّة السويّة، بل هو انتكاسة إلى الفطرة الحيوانيّة، وتعبير عن حالة مزرية من التخلّف والانحطاط في مختلف أمور الحياة، بما في ذلك أمور اللّباس وغيرها.
                    ولكن.. لماذا انحرفت القيم حتّى بات العري في نظر البعض جمالاً وتطوّراً؟!
                    ولماذا تشوّهت المفاهيم، فباتت المرأة المسلمة تسير شبه عارية ولا تبالي؟!
                    أسئلة لا بدّ من الإجابة عنها، حتّى نستطيع البدء في الإصلاح، لعلّ الله يكتب لنا الهداية جميعاً..؟!
                    الشّيخ أسامة حدّاد، المفتّش العام في الأوقاف الإسلاميّة، قال: "إنّنا نحمي مجتمعنا من ثقافة العري بغرس خلق الحياء ومخافة الله، فإذا فقد الحياء ضاعت القيم، والنبيّ(ص) قال: «اذا لم تستح فاصنع ما شئت». فعلى الأهل أن يربوا أبناءهم على خلق الحياء من الله أوّلاً، ومن الناس ثانياً، وذلك عبر التزامهم بسلوك الحياء أمام أبنائهم وبناتهم".
                    وأضاف: "إنّ رأس مال المرأة حياؤها، فإذا فقدت حياءها فقدت رأس مالها، ولم يكن لها احترام ومكانة عند ربها، ولا عند مجتمعها، وأصبحت رخيصة يتجرّأ عليها سفهاء النّاس".
                    وأشار إلى أنّ للإعلام دوراً فاعلاً في حماية المجتمع أو خرابه، فالإعلام الفاسد، والدّعايات والإعلانات الفاضحة، تدمّر صورة الحياء في أذهان بناتنا وشبابنا، ولذلك على وزارة الإعلام أن تأخذ دورها الرقابي والتوجيهي. وهنا تبرز أهميّة دور الدّعاة إلى الله والأئمّة والعلماء في معالجة هذه القضايا بالتّوجيه والتواصل مع أصحاب الأمر لإصلاح ما فسد.
                    في حين قال الشيخ الدّكتور وفيق محمد حجازي: "لقد انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة خطيرة بعيدة كلّ البعد عن تعاليم الإسلام وقيمه، بل عن الشرائع السماوية كلّها، ألا وهي ظاهرة الخلاعة والتعرّي في اللّباس نساءً وشباباً، حتى أضحى الحياء مستغرباً، والحجاب مستهجناً، بحيث لم يعد الرّجل يأبه أن تسير ابنته أو امرأته وقد بدت عورتها ومفاتنها، مجاهرةً لله بمعصيتها بالملابس الخليعة والمتعرّية، في تحدّ واضح لأمر الله تعالى القائل في كتابه: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ}، حيث شدّد على عقوبة هؤلاء بقوله: {إنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ}".
                    وأضاف: "إنَّ ما نشاهده في جامعاتنا ومدارسنا من بناتنا وكأنهنّ في عرض أزياء، أمر خطير، حيث إنّه من المفترض أن تكون المدارس والجامعات معيناً للعلم والأخلاق، وليس على العلم والأخلاق، وإنّ مسؤوليّة الأهل تجاه أولادهم، والرّجال تجاه نسائهم، كبيرة من حيث التّوجيه والتّبيين والوقاية من مفسدات الدّين". واختتم قائلاً: "وإذا كان الإسلام حرّم على المرأة أن تتعرّى بين الرجال الأجانب، فكذلك حرّمه بين النساء أنفسهم، باعتبار أن المرأة مأمورة بستر ما يمكن أن يبرز مفاتنها، وإن كانت بحضرة النساء، فإن هذا غير جائز كذلك، وخصوصاً أنّ المسابح يحدث فيها من هذا الكثير، فإن كانت غير مختلطة ويحدث فيها إبراز مفاتن المرأة للمرأة، فتلك مصيبة، ولكنّ المصيبة الأعظم في المسابح المختلطة بين الرّجال والنساء".
                    الشّيخ وسيم مزوّق، إمام وخطيب مسجد المجيديّة، قال: "... لكي نحصّن المجتمع من ثقافة التعرّي، لا بدّ من أن يتحمّل كلّ مسؤول مسؤوليّته، قال(ص): «كلّكم راع وكلّكم مسؤول عن رعيته؛ الإمام راع ومسؤول عن رعيّته، والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيّته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيّتها، والخادم راع في مال سيّده ومسؤول عن رعيّته».
                    ففي مسؤوليّة الأهل، يجب على الأمّ أن تكون قدوةً لابنتها بحجابها وحشمتها، فإذا كانت الأمّ كاسية عارية، فالابنة ستقلّدها بذلك، وبالتالي نقول للأمّ: ستحملين إثمك وإثمها يوم القيامة، وإذا كانت الأمّ محجَّبة، فعليها أن تشجِّع ابنتها على الحجاب منذ الصّغر، لأنها مؤتمنة عليها، كما يجب على الأب أن يأمر زوجته وبناته بالحجاب، فلا يجوز أن يرى المنكر على أهله ولا ينكره ولا يأمر بتغييره.
                    وفي مسؤوليّة الإعلام... على الدّولة، ولا سيّما وزير الإعلام، أن يفرض عقوبات على أصحاب الإعلانات الّذين يظهرون المرأة عارية في التلفاز وعلى اليافطات في الطّرقات، حيث أصبحت المرأة سلعة رخيصة وأداة ترويجيّة.
                    كما على جميع المراجع مواجهة هذه الظّاهرة (التعرّي)، لأنها غير أخلاقيّة ومخالفة للدّين، وذلك من خلال الضّغط على الدّولة، ومن خلال إقامة برامج وندوات ومحاضرات توعية لجميع الناس، وبيان المفاسد الأخلاقيّة الّتي تؤدّي إليها.
                    أمّا مسؤولية العلماء والخطباء، فتثقيف الناس وتعليمهم وتوعيتهم، وإرجاعهم إلى سماحة الإسلام وهدي نبيّنا محمّد(ص) بالترغيب والترهيب، بحيث يبيّنون مساوئ السفور والتعرّي وقبائحهما وحرمتهما"...
                    وتعليق..
                    أمرنا الله تعالى بالسّتر والحشمة الّتي تحفظ للمرء كرامته وإنسانيّته، بما يليق بمكانة الإنسان كمخلوق مكرّم من الله تعالى. واليوم نشهد في مجالات الحياة كافّة، الكثير الكثير من مظاهر السفور وقلة الحياء وغياب الحشمة على مستوى اللّباس والاختلاط. ولا يقف الأمر عند هذا، بل نجد قلّة الحياء المعنويّ، من خلال البرامج الّتي تعتمد على أجواء المجون والخلاعة، وهو ما يجلب الفساد والفوضى، ويهدّد حقيقة مرتكزات الحياة الاجتماعيّة والإنسانيّة.
                    كثيرة هي التحدّيات التي ينبغي للجميع الوقوف عندها، وتستأهل النظر فيها والتأمّل في تداعياتها، وأهمّها التحدّيات الأخلاقيّة. والمطلوب اليوم محاصرة كلّ ما من شأنه تهديد سلامة المجتمع ومنعه من السّقوط، ولا يكون ذلك إلا بتعاون الجميع ووعي مسؤوليّاتهم في حفظ السّلامة العامّة، وهذه مسؤولية الجهات الرسمية والمدنية والإعلامية والتربوية والدينية على السّواء، في تعزيز مناخات الحياء والحشمة بالأسلوب المجدي والنافع.
                    إنّ الحياء من الإيمان، وهذا ما يشير إليه سماحة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله(رض) بقوله:
                    "إذا تأمّلنا ما ورد في مسألة الإيمان في تراثنا الإسلاميّ، سواء في القرآن الكريم، أو في حديث النبيّ(ص)، أو في أحاديث أهل بيته(ع)، فإنّنا لا نجد أنّه يمثّل مسألة تجريدية تعيش في داخل العقل والوجدان، أو أنه مجرَّد فكرة لا تتحرك في حياة الإنسان الخاصّة والعامّة؛ بل الإيمان هو حركة فكر يكتشف الحقيقة، ثم يتحرك في كلّ كيان الإنسان، ليؤكد خُلُقاً هنا وخُلُقاً هناك، وقاعدةً هنا وقاعدة هناك، بحيث يرتكز السلوك على أساس ثابت؛ وهذا ما نستوحيه في وصيّة الكاظم(ع) لهشام. يقول له: "يا هشام: الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنّة". فقد اعتبر الإيمان مصدر الحياء، واعتبر الحياء خُلقاً لا بدَّ للإنسان من أن يلتزم به، ويعيشه في ذاته، في مشاعره وأحاسيسه الّتي تتّصل بحركته في الحياة، مع الأشياء ومع الآخرين.
                    ولعلَّ قيمة هذا الحياء، أنّه عندما يتعاظم في النّفس، فإنّه يمنع الإنسان عن أن يفعل هذا القبيح أو ذاك. ولذلك، فإنّه يخلق للإنسان ضميراً ضدّ هذا الشيء السلبي، أو ذاك الأمر القبيح؛ لأنَّ مسألة الضّمير ليست شيئاً يخلقه الله في الإنسان كما يخلق الأجهزة التي أودعها في جسده، ولكنّ الضّمير ينطلق من خلال التصوّرات والقناعات التي تتركّز في نفس الإنسان، ليعتبرها جزءاً من حياته والتزاماته، ولهذا فهو يحاسب نفسه إذا انحرف عن هذه الالتزامات، أو عن الخطّ الذي اتّخذه لنفسه.
                    إنّ الحياء الذي يعيشه الإنسان من فعل كلِّ قبيح أو قوله، يمثّل حالة ضميريّة تشرق في نفس الإنسان، وتجعله يتوازن، وتمنعه من أن يسقط أمام شهوات نفسه، أو أمام ما يريده الآخرون منه، ممّا يؤمِن بقبحه في منهجه الأخلاقي. ولذلك، فالحياء من الإيمان، باعتبار أنه يمثّل حركية الإيمان في نفس الإنسان، من حيث انحرافه عن الخطِّ الذي يحبّه ويرضاه، في قوله وعمله، في التزامه بالابتعاد عن كلّ القبائح والخبائث، والأخذ بما يؤدّي إلى محبّة الله ورضاه، أو إلى احترام الناس له في استقامته على النهج الذي يرتبط بالقيم الروحية والأخلاقية.
                    وقد تحدّث التراث الإسلامي، في نصوص النبيّ(ص) وأهل بيته(ع)، عن الحياء كقيمة مميّزة لا بدَّ للإنسان من أن يتّصف بها، ويربيّ نفسه عليها. وقد جاء في بعض الأحاديث، تقسيم الحياء إلى قسمين؛ فقد ورد عن الرّسول محمّد(ص): "الحياء حياءان: حياء عقل، وحياء حمق، فحياء العقل العلم، وحياء الحمق الجهل".
                    فعندما يعيش الإنسان حالة الحياء في نفسه، فقد تنطلق هذه الحالة من عقله ومما ينتجه العقل من العلم، إمَّا من خلال التأمُّل، أو من خلال التّجربة، بحيث يخاطبه العقل ليقول له هذا قبيح فاتركْه، وهذا حسنٌ فافعله، هذا أمرٌ لا يتناسب مع كرامتك ومع احترامك لنفسك فاجتنبه، وهذا أمر يتناسب مع ذلك فأقدم عليه. فعندما يعيش الإنسان هذه الحالة العقليّة، فإنّه يعيش الحياء من فعل ذلك أمام كلِّ مَن يلاحظه ويراقبه في تحرّكه، سواءٌ كانت المسألة تتّصل بمراقبته لله، أو بمراقبته للمجتمع الإيمانيّ الّذي يؤمن بما يؤمنون به". [المصدر فكر وثقافة، العدد 382، العام 2004].
                    مصدر التّحقيق: جريدة اللّواء اللّبنانيّة، منى توتنجي، بتصرّف وتعليق من موقع بيّنات.))

                    تعليق


                    • #55
                      صاحب المشاركة الأصلية: ايتام علي
                      ههههههه
                      لن يرى هذا الفلم النور لأنه بكل بساطة ضحك على السذج والبسطاء وسرقة أموالهم بأسم ال البيت الكرام
                      الخنثى تحاول الهرب

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                        الخنثى تحاول الهرب
                        سبق و أن أجبت بشأن الفلم بأن من سيقوم به هو حامد الطاهر على زعمه.
                        و لكن سؤال. هل بالفعل هناك أحد من عائلتك أو أقربائك أو عشيرتك أو قبيلتك أو القبائل المجاورة لك تعرى على خرقة بالية؟!
                        و هل ربوك على هذا؟!

                        تعليق


                        • #57
                          ولن ترد العارية ولن يرى الفلم النور فالأموال صارت في بطونهم العفنة فلعنة الله عليهم وعلى حرامي بن حرام

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
                            سبق و أن أجبت بشأن الفلم بأن من سيقوم به هو حامد الطاهر على زعمه.
                            و لكن سؤال. هل بالفعل هناك أحد من عائلتك أو أقربائك أو عشيرتك أو قبيلتك أو القبائل المجاورة لك تعرى على خرقة بالية؟!
                            و هل ربوك على هذا؟!

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                              ولن ترد العارية ولن يرى الفلم النور فالأموال صارت في بطونهم العفنة فلعنة الله عليهم وعلى حرامي بن حرام

                              تعليق


                              • #60
                                كيف تعيب على الشيخ الحبيب تعريه المزعوم و أنت تقر تعري الخميني الأضحوكة؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X